العالم عام 2050: انتهاء أمراض السرطان والعمى والسمع.. والكآبة ستكون مرض العصر
Al Jazeera
ستتأثر صحتنا وطرق وأساليب علاجنا والأمراض التي ستصيبنا في المستقبل بالتطورات التقنية الهائلة في عدة مجالات، من بينها البيانات الضخمة والقياسات الحيوية، والتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي، وتغير المناخ.
كيف ستؤثر التطورات التكنولوجية المتسارعة التي يشهدها العالم حاليا، والتي ستحدث في المستقبل -إضافة إلى التغيرات المناخية والتقلبات الشديدة في المشهد الجيوسياسي العالمي- على صحتنا الجسدية والنفسية بعد 30 سنة من الآن. كيف ستكون صحتنا عام 2050؟ وما الأمراض التي ستصيب البشر في ذلك الوقت؟ وكيف سيتطور الطب وطرق العلاج أيضا؟ إن صحتنا وطرق وأساليب علاجنا والأمراض التي ستصيبنا في المستقبل ستتأثر بالتطورات الهائلة التي تحدث في القطاعات التالية: البيانات الضخمة والقياسات الحيوية، والتعلم الآلي والذكاء الاصطناعي، وتغير المناخ، والنانو تكنولوجي والروبوتات النانوية، والهندسة الوراثية والطباعة الحيوية، حسب قول الكاتب الأميركي ماثيو ويليامز في مقالة له نشرتها مؤخرا منصة "إنترستنغ إنجنيرينغ" (interestingengineering).More Related News