غزة.. "حياة كارثية" في مدارس النزوح
Al Jazeera
لا شيء تريده عائلة الصباغ التي لجأت لمدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين “أونروا” بفعل العدوان الإسرائيلي على غزة، سوى العودة إلى منزلها في بلدة بيت لاهيا شمالي القطاع.
لا شيء تريده عائلة الصباغ التي لجأت لمدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين "أونروا" بفعل العدوان الإسرائيلي على غزة، سوى العودة إلى منزلها في بلدة بيت لاهيا شمالي القطاع. لكن هذا بعيد المنال بعد أن دمرت الطائرات والمدفعية الإسرائيلية منزلهم بشكل كامل، ففي تلك المدرسة الأممية "غزة الجديدة"، تصف العائلة الحياة بـ"الكارثية" بسبب افتقارها لأدنى مقومات الحياة الأساسية. وداخل أحد الفصول الدراسية المكدسة بالنازحين، يجلس شادي الصباغ (45 عاما) برفقة عائلته ويحمل طفله الصغير ويلاعبه، كي ينسيه صوت الغارات والدمار الذي شهده بعد أن دُمر منزلهم.More Related News