خوفا من انتشار الفوضى.. هاييتي تطلب قوات أممية وأميركية بعد اغتيال رئيسها

طلبت الحكومة الهاييتية من الولايات المتحدة والأمم المتحدة إرسال قوات إلى هاييتي للمساعدة في تأمين مواقع إستراتيجية؛ خشية تعرضها للتخريب في أعقاب اغتيال الرئيس جوفينيل مويس.

طلبت الحكومة الهاييتية من الولايات المتحدة والأمم المتحدة إرسال قوات إلى هاييتي للمساعدة في تأمين مواقع إستراتيجية؛ خشية تعرضها للتخريب في أعقاب اغتيال الرئيس جوفينيل مويس في منزله الأربعاء الماضي. وقال وزير الانتخابات ماتياس بيير اعتقدنا أن المرتزقة قد يدمرون بعض البنى التحتية لإثارة الفوضى في البلاد، وأضاف "خلال محادثة مع وزير الخارجية الأميركي والأمم المتحدة، قدمنا طلب إرسال قوات إلى هاييتي". يأتي ذلك في وقت يتواصل فيه التحقيق بالعاصمة بورت أوبرانس في اغتيال مويس، بينما لا يزال الغموض يلف هوية رعاة العملية التي نفذها 28 مسلحا، هم 26 كولومبيا وأميركيان من أصل هاييتي.