بعدما تنقل 20 عاما بين السجون الإسرائيلية.. هكذا استقبل الأسير عبد الله أبو جابر بالأردن عقب الإفراج عنه
Al Jazeera
“أخيرا عدت إلى بيتي وإخوتي بعد 20 عاما من الظلم والقهر والتعذيب النفسي والجسدي في سجون الاحتلال”. بهذه الكلمات يعبر الأسير الأردني عبد الله أبو جابر عن فرحته بالخروج من المعتقلات الإسرائيلية.
"أخيرا عدت إلى بيتي وإخوتي بعد 20 عاما من الظلم والقهر والتعذيب النفسي والجسدي في سجون الاحتلال الإسرائيلي، تركت خلفي أبطالا يعانون من شتى أصناف العذاب في سجون هي الأسوأ في العالم". بهذه الكلمات يعبر الأسير الأردني عبد الله أبو جابر عن فرحته بالخروج من سجون الاحتلال الإسرائيلي. ويستقبل زواره ومهنئيه بفرح وسرور، ويتعرف على أقاربه وأبناء إخوته وأخواته، منهم الصغير الذي كبر من دون أن يراه، ومنهم من وُلد وهو بالأسر، إلا أن فرحته بالإفراج "لن تكتمل إلا بخروج جميع الأسرى الأردنيين والفلسطينيين والعرب من السجون الصهيونية"، وفق حديثه للجزيرة نت. فرحة الإفراج عن أقدم أسير أردني في السجون الإسرائيلية عمّت مخيم البقعة للاجئين الفلسطينيين بالأردن، واجتمع الزوار والمهنئون في ديوان كبير أعدته عائلته لاستقبال "البطل العائد لهم من فم الموت"، وفق شقيقه محمد.More Related News