مؤرخ وخبير فرنسي في شؤون المنطقة يحدد الرابحين والخاسرين من الحرب على غزة
Al Jazeera
في مدونته بصحيفة لوموند، حدد مؤرخ فرنسي وخبير في شؤون الشرق الأوسط 3 جهات قال إنها كانت الرابح في المواجهة الأخيرة بين إسرائيل والفلسطينيين، و3 جهات أخرى قال إنها كانت الخاسر الأكبر.
في مدونته بصحيفة لوموند (Le Monde) الفرنسية، حدد مؤرخ وخبير في شؤون الشرق الأوسط 3 جهات قال إنها كانت الرابح الأكبر في المواجهة الأخيرة بين إسرائيل الفلسطينيين، و3 جهات أخرى قال إنها كانت الخاسر الأكبر. وأوضح أستاذ دراسات الشرق الأوسط في معهد العلوم السياسية بباريس جان بيير فيليو أن الجولة الأخيرة من الاشتباكات الإسرائيلية الفلسطينية، بين 10 و21 مايو/أيار الحالي، أدت إلى مقتل 273 فلسطينيا -بينهم 25 في الضفة الغربية- و12 إسرائيليا، وشكلت مأساة أخرى بالنسبة لمليوني إنسان في قطاع غزة المحاصر منذ 15 عاما، وفاقمت صدمة حروب: 2008-2009 و2012 و2014، حتى إن الأمين العام للأمم المتحدة قال إنه "إذا كان هناك جحيم على الأرض فهو في حياة أطفال غزة"، كما أحيت هذه المواجهة صراعات إقليمية ودولية على السلطة، بين "الرابحين" و"الخاسرين".More Related News