لاكروا: النازحون في الشرق الأوسط.. العودة مستحيلة
Al Jazeera
نبهت أزمة اللاجئين في عام 2015 الأوروبيين إلى وجود تحركات سكانية غير مسبوقة من الشرق الأوسط إلى أوروبا، ولكن حركة النزوح الداخلي في البلدان التي خرج منها المهاجرون كانت أكبر وأثرت على الكثيرين.
نبهت أزمة اللاجئين في عام 2015 الأوروبيين إلى وجود تحركات سكانية غير مسبوقة من الشرق الأوسط إلى أوروبا، ولكن حركة النزوح الداخلي في البلدان التي خرج منها المهاجرون كانت أكبر، حيث ما زالت تؤثر على أكثر من 12 مليون شخص في الشرق الأوسط. وقالت صحيفة لاكروا (La Croix) الفرنسية إن المركز الدولي لتقييم النزوح الداخلي نشر تقريرا يوم 15 فبراير/شباط الجاري أوضح فيه أن النزوح الداخلي غيّر التركيبة السكانية للشرق الأوسط على مدى السنوات العشر الماضية، خاصة في سوريا والعراق واليمن وليبيا. وأوضح المركز -وهو مكتب أنشئ بموجب تفويض من الأمم المتحدة- أن عدد النازحين في أنحاء المنطقة تضاعف 3 مرات منذ عام 2010 عشية "الربيع العربي"، مقدرا عدد النازحين داخليا في المنطقة حتى الآن بنحو 12.4 مليونا.More Related News