قصة أنهار الديك تعيد ذكريات وأوجاع الأسيرة المحررة ميرفت طه خلف القضبان
Al Jazeera
قبل 18 عاما عاشت الأسيرة المقدسية المحررة ميرفت طه الرعب والقلق اللذين عاشتهما الأسيرة المحررة أنهار الديك خلف القضبان مؤخرا، وسط خشيتها من وضع مولودها داخل السجن الذي كانت تقبع به منذ 6 أشهر.
قبل 18 عاما عاشت الأسيرة المقدسية المحررة ميرفت طه الرعب والقلق اللذين عاشتهما الأسيرة المحررة أنهار الديك خلف القضبان مؤخرا، وسط خشيتها من وضع مولودها داخل السجن الذي كانت تقبع به منذ 6 أشهر بعد أن وجه الاحتلال لها اتهامات بمحاولة تنفيذ عملية طعن. في أزقة البلدة القديمة في القدس بحثت الجزيرة نت عن منزل ميرفت طه الواقع في طريق الواد المؤدية إلى المسجد الأقصى. بابتسامة تخفي خلفها حكاية ألم طويلة استقبلتنا عند مدخل المنزل، ولم يكن من السهل عليها نبش تفاصيل تجربة الولادة داخل السجن، التي لطالما حاولت كتمانها ودفنها رافضة الحديث لوسائل الإعلام عنها رغم مرور حوالي عقدين على هذه المأساة كما تصفها.More Related News