عناوين بلا تفاصيل وأسئلة بدون أجوبة.. حمدوك يطرح مبادرة سياسية تستبق دعوات لمظاهرات مليونية
Al Jazeera
مثلما فرض ما عرف بخطاب الوثبة للرئيس المعزول عمر البشير في 2014 العديد من التساؤلات وانتهى إلى “حوار وطني”، قدم خطاب رئيس الوزراء عبد الله حمدوك الجديد من الأسئلة أكثر مما وفر من الإجابات.
الخرطوم– مثلما فرض ما عرف بخطاب الوثبة للرئيس المعزول عمر البشير في يناير/كانون الثاني 2014 العديد من التساؤلات وانتهى إلى "الحوار الوطني"، قدم خطاب رئيس مجلس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، اليوم الثلاثاء، من الأسئلة أكثر مما وفر من الإجابات. وأول الأسئلة التي سينتظرها الشارع السياسي بالسودان، هل ستكفل مبادرة حمدوك عودة الإسلاميين للمشهد؟ وهل سيقبل الائتلاف الحاكم توسيع الحاضنة السياسية واستبدالها بـ"كتلة انتقالية تاريخية" بحسب ما ذكر حمدوك. وأطلق حمدوك مبادرة وطنية للخروج من أزمة سياسية، قال إنها تضع البلاد في مفترق طرق، وتستهدف وجودها بحيث "نكون أو لا نكون".More Related News