
لا تستنزف نفسك.. المتأخرون عن المواعيد أقل توترا وأكثر سعادة
Al Jazeera
يميل المجتمع إلى إضفاء الطابع المرضي على التأخر عن المواعيد، ويرى أنه لم يعد لدينا الحق في أن نتأخر، حتى عن مقاعد المدرسة.
يحرص كثيرون على الالتزام بالمواعيد والوصول في الوقت المحدد، أو حتى قبله بقليل، ويرون ذلك دليلا على احترام الذات وتقدير الآخرين. وفي المقابل، من يصل متأخرا في كل مرة يعطي الانطباع بأنه لا يحترم مواعيده.
لكن جميع هؤلاء يؤكدون أنهم لا يفعلون ذلك عن قصد. فماذا يقول علم النفس عن هذه الظاهرة؟
في تقرير نشرته صحيفة "لوفيغارو" (LeFigaro) الفرنسية، تقول الكاتبة أورور إيميليه إن دراسة نُشرت عام 2003 في مجلة "الأداء البشري"، بإشراف جيف كونتي -أستاذ علم النفس في "جامعة ولاية سان دييغو" (San Diego State University)- حاولت الإجابة عن هذا السؤال.
More Related News
