فجر والدها قنبلة بها وهي رضيعة وأصبحت بطلة رياضية وهي شابة
Al Jazeera
أسدل الستار الأحد الماضي عن دورة الألعاب البارلمبية في العاصمة اليابانية طوكيو، لكن قصص أبطالها لم تنتهِ، ومنها قصة السباحة الأميركية هافن شيبرد التي تصلح فيلما سينمائيا لقسوتها وغرابتها.
أسدل الستار الأحد الماضي عن دورة الألعاب البارلمبية في العاصمة اليابانية طوكيو، لكن قصص أبطالها لم تنتهِ، ومنها قصة السباحة الأميركية هافن شيبرد التي تصلح فيلما سينمائيا لقسوتها وغرابتها. كانت شيبرد تبلغ من العمر 14 شهرا فقط عندما احتضنها والداها وفجرا قنبلة بجسدها عام 2004 في محاولة انتحار عائلية في فيتنام، لكنها نجت من الموت بأعجوبة بعد بتر ساقيها، لتصبح إحدى بطلات السباحة البارلمبية. وقالت شيبرد التي تستعين بساقين صناعيتين من المعدن لتستطيع المشي -لمجلة بيبول (People) قبل بضعة أيام- "لا أتذكر ما حدث. لقد فقدت ساقي فقط، وكان من الممكن أن أفقد حياتي".More Related News