سمو الأمير يتفضل بحضور ختام مهرجان سيف سموه للفروسية

تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، فشمل برعايته الكريمة ختام سباق سيف سموه للفروسية المقام على مضمار نادي السباق والفروسية بالريان.

تفضل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، فشمل برعايته الكريمة ختام سباق سيف سموه للفروسية المقام على مضمار نادي السباق والفروسية بالريان. حضر الختام سمو الشيخ عبدالله بن خليفة آل ثاني وسمو الشيخ محمد بن خليفة آل ثاني. كما حضره عدد من أصحاب السعادة الشيوخ والوزراء وملاك الخيل وجمهور من محبي رياضة الفروسية.

وتوج حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، الفائزين بسيف وجوائز سباق سموه، فقد سلم سموه السيف الذهبي للسيد خليفة بن شعيل الكواري، لفوز الفرس / ليدي برنسس/ بالشوط الثامن المخصص للخيل العربية الأصيلة (الفئة الأولى) لمسافة 2400 متر، وسلّم سموه، الجائزة لـ/هامبلتن ريسنغ ليميتد 33 آند بارتنر/ بعد فوز الحصان /أوت بوكس/ بلقب الشوط السابع للخيل المهجنة الأصيلة (الفئة الأولى) لمسافة 2400 متر. كما سلم سمو الأمير المفدى، السيد خليفة بن شعيل الكواري السيف الفضي لفوز المهر /مشرف/ بلقب الشوط السادس المخصص للخيل العربية الأصيلة (عمر 4 سنوات فقط) لمسافة 1850 مترا، و/الشلفة/ للسيد محمد حمد العطية لفوز المهر /ثَندر ستون/ بالمركز الأول في الشوط الخامس المخصص للخيل المهجنة الأصيلة تكافؤ (الدرجة 2) لمسافة 2000 متر. وسلم سموه جوائز الفائزين بالمراكز الأولى في الجائزة الكبرى لقفز الحواجز، وهم: حمد ناصر القاضي صاحب المركز الأول، وناصر جاسم الغزالي الفائز بالمركز الثاني، ومحمد خليفة الباكر الحاصل على المركز الثالث. وتوج سموه الفائزين بالمراكز الأولى في سباق قوة التحمل على سيف سموه وهم : الفارسة مارين فوكون، الفائزة بالمركز الأول، وخالد سند النعيمي الفائز بالمركز الثاني،وبلال بسام الخراز بالمركز الثالث. وسلّم سموه جوائز الفائزين بالمراكز الأربعة الأولى في سباق "السابق" التراثي، وهم: محمد كمعان الخيارين، وعبد الرحمن عبد الله الهاجري، ومحمد فهد الخيارين، وصالح سالم المري. كما تفضل سموه بتكريم الشركات الراعية للمهرجان. وكان سمو الأمير المفدى قد شهد جانبًا من الأشواط الختامية لمسابقة الخيل المهجنة الأصيلة، والشوط الختامي للبطولة التراثية ''السابق'' على المضمار الرملي، بالإضافة إلى الشوط الرئيسي على السيف الذهبي لسموه للخيل العربية الأصيلة.