رشدي أباظة.. غريم الملك فاروق الذي رفض هوليود
Al Jazeera
ساهم ميلاد رشدي أباظة لأم إيطالية وأب مصري واهتمامه بالرياضة في بداية مشواره، بأن يتمتع بوسامة جعلت الجمهور والنقاد يلقبونه بـ”الدنجوان”، وسهلت دخوله الوسط الفني مع نهاية الأربعينيات.
ما يقرب من 160 عملا سينمائيا قدمها الفنان رشدي أباظة لم تكن هي الركيزة الأساسية في نجوميته، والشعبية الكبيرة التي تمتع بها خلال مشوار فني امتد من أواخر الأربعينيات وانتهى في عام 1981 بآخر أفلامه "بياضة" الذي عرض بعد وفاته، فقصص الحب والزواج حازت على الجانب الأكبر من فتى الشاشة الذي اشتهر بالوسامة والذي تحل ذكرى ميلاده الـ95 في الثالث من أغسطس/آب الجاري. ساهم ميلاد رشدي أباظة عام 1926 لأم إيطالية وأب مصري واهتمامه بالرياضة في بداية مشواره، بأن يتمتع بوسامة جعلت الجمهور والنقاد يلقبونه بـ"الدنجوان"، وسهلت دخوله الوسط الفني مع نهاية الأربعينيات.More Related News