تحقيقات جنائية حول العالم عقب فضيحة بيغاسوس وماكرون يغير هاتفه للاشتباه باختراقه
Al Jazeera
أطلقت دول عدة تحقيقات جنائية بعد كشف ضلوع شركة “إن إس أو” الإسرائيلية في عمليات تجسس على رؤساء وسياسيين، في وقت اتهم رئيس فيه الشركة قطر وحركة مقاطعة إسرائيل بالوقوف وراء القضية.
تستمر تفاعلات كشف فضيحة ضلوع شركة "إن إس أو" (NSO) الإسرائيلية في عمليات تجسس على رؤساء وسياسيين، حيث أطلقت تحقيقات جنائية عدة حول العالم بهذا الشأن. ومن جانبه اتهم رئيس شركة "إن إس أو"، قطر وحركة مقاطعة إسرائيل بالوقوف وراء القضية، من خلال التحقيق الصحفي الذي كشف استخدام برمجية بيغاسوس (Pegasus) التي تسوقها الشركة الإسرائيلية للتجسس على صحفيين وحقوقيين ورؤساء دول حول العالم. ونهاية العام الماضي، نجح برنامج "ما خفي أعظم" التحقيقي الذي يبث على شاشة الجزيرة، في تتبع عمليات اختراق أجهزة هواتف إعلاميين ونشطاء، للتجسس عليهم من خلال ثغرات اختراق إلكترونية متطورة وغير معهودة عبر برنامج "بيغاسوس" الذي طورته الشركة.More Related News