Primary Country (Mandatory)

Other Country (Optional)

Set News Language for United States

Primary Language (Mandatory)
Other Language[s] (Optional)
No other language available

Set News Language for World

Primary Language (Mandatory)
Other Language(s) (Optional)

Set News Source for United States

Primary Source (Mandatory)
Other Source[s] (Optional)

Set News Source for World

Primary Source (Mandatory)
Other Source(s) (Optional)
  • Countries
    • India
    • United States
    • Qatar
    • Germany
    • China
    • Canada
    • World
  • Categories
    • National
    • International
    • Business
    • Entertainment
    • Sports
    • Special
    • All Categories
  • Available Languages for United States
    • English
  • All Languages
    • English
    • Hindi
    • Arabic
    • German
    • Chinese
    • French
  • Sources
    • India
      • AajTak
      • NDTV India
      • The Hindu
      • India Today
      • Zee News
      • NDTV
      • BBC
      • The Wire
      • News18
      • News 24
      • The Quint
      • ABP News
      • Zee News
      • News 24
    • United States
      • CNN
      • Fox News
      • Al Jazeera
      • CBSN
      • NY Post
      • Voice of America
      • The New York Times
      • HuffPost
      • ABC News
      • Newsy
    • Qatar
      • Al Jazeera
      • Al Arab
      • The Peninsula
      • Gulf Times
      • Al Sharq
      • Qatar Tribune
      • Al Raya
      • Lusail
    • Germany
      • DW
      • ZDF
      • ProSieben
      • RTL
      • n-tv
      • Die Welt
      • Süddeutsche Zeitung
      • Frankfurter Rundschau
    • China
      • China Daily
      • BBC
      • The New York Times
      • Voice of America
      • Beijing Daily
      • The Epoch Times
      • Ta Kung Pao
      • Xinmin Evening News
    • Canada
      • CBC
      • Radio-Canada
      • CTV
      • TVA Nouvelles
      • Le Journal de Montréal
      • Global News
      • BNN Bloomberg
      • Métro
الأزمة في السودان.. إلى أين؟

الأزمة في السودان.. إلى أين؟

Al Sharq
Sunday, October 24, 2021 05:05:46 AM UTC

تتصاعد الأزمة السياسية في السودان، وسط حالة من الاستقطاب الحاد بين الفرقاء، دون أن تلوح في الأفق بوادر انفراج. ويعيش السودان منذ أكثر من شهر أزمة سياسية حادة على

تتصاعد الأزمة السياسية في السودان، وسط حالة من الاستقطاب الحاد بين الفرقاء، دون أن تلوح في الأفق بوادر انفراج. ويعيش السودان منذ أكثر من شهر أزمة سياسية حادة على أثر خلافات بين الشقين المدني والعسكري في الحكومة الانتقالية من جهة، وخلافات داخل المكون المدني من جهة أخرى. وتواصل مجموعة تحظى بدعم العسكر الاعتصام أمام القصر الرئاسي منذ أكثر من أسبوع، للمطالبة بحل الحكومة الانتقالية، فيما رد رئيس الوزراء السوداني عبد الله حمدوك، على الأنباء المتداولة بشأن التوصل لاتفاق مع المكون العسكري على حل مجلس الوزراء. * تمسك بالحكومة وأصدر المكتب الإعلامي لرئيس الوزراء السوداني بيانا نشرته وكالة الأخبار السودانية، نفى فيه ما تم تداوله من معلومات بهذا الصدد، واصفا إياها بـ"غير الدقيقة في إيراد مواقف الأطراف المختلفة". وقال المكتب الإعلامي إن "رئيس الوزراء لا يحتكر حق التقرير في مصير مؤسسات الانتقال، وأنه متمسك بالنقاط التي أوردها في خطابه يوم 15 أكتوبر الجاري، كمدخل لحل الأزمة بمخاطبة كل جوانبها عبر حوار يشارك فيه الجميع". كما أوضح أن حمدوك يواصل اتصالات ولقاءات بمختلف أطراف السلطة الانتقالية والقوى السياسية لبحث سبل معالجة الأزمة السياسية بالبلاد، لافتا إلى أن لقاءاته الأخيرة مع المكون العسكري بالمجلس السيادي، وممثلي المجلس المركزي للحرية والتغيير، هدفت إلى "حماية عملية الانتقال المدني الديمقراطي وحماية أمن وسلامة البلاد". وكان حمدوك تعهد، في خطاب وجهه للشعب السوداني بمناسبة الذكرى 57 لثورة أكتوبر الشعبية، بمواصلة العمل على إكمال مؤسسات الفترة الانتقالية وتحقيق أهداف وشعارات ثورة ديسمبر، مؤكدا أن التظاهرات التي خرجت أول أمس، في أنحاء متفرقة في البلاد أكدت تمسكها بالتحول المدني الديمقراطي وقيم الحرية والسلام والعدالة والمدنية. وقال إن السودان لأكثر من خمسة عقود، يبحث عن المشروع الوطني الديمقراطي الذي بدأ في أكتوبر 1964، مضيفاً أن المتظاهرين أوصلوا أصواتهم بأنه لا تراجع عن أهداف الثورة ولا مجال للردة عنها. وشهدت مناطق عدة بالسودان الخميس الماضي، مظاهرات مؤيدة وأخرى مطالبة بتغيير الحكومة الانتقالية في البلاد. * إسكات الأصوات وفي إطار التصعيد الذي يرافق الأزمة السياسية، تعرض مقر وكالة السودان للأنباء في الخرطوم أمس للاعتداء، حيث اقتحم متظاهرون مقر الوكالة الرسمية بهدف منع انعقاد مؤتمر صحفي لقوى الحرية والتغيير. وأكد موقع "سودان تربيون"، أن مجموعة من الأشخاص يرجح أنها من المعتصمين أمام القصر الرئاسي، عرقلت مؤتمرا صحفيا لقوى الحرية والتغيير كان معلنا عقده بمقر وكالة السودان للأنباء. وفي تصريح خاص للموقع، قال القيادي في قوى الحرية والتغيير، صديق الصادق المهدي، الذي كان منتظرا أن يكون من بين المتحدثين في المؤتمر، إن "جماعة من القصر الرئاسي منعت عقد مؤتمر صحفي للائتلاف الحاكم في موعده المحدد بالثالثة عصرا". وقال صديق المهدي، إن محاولة إسكات الأصوات "هو سلوك من أشخاص لا يملكون ثقة في أنفسهم، وهذا يؤكد ضعف حجتهم"، معتبرا أن منعهم من إقامة المؤتمر يجعلهم "في مواجهة الشعب الذي ملأ الشوارع في 21 أكتوبر". ورصدت "سودان تربيون" توافد عشرات الأشخاص إلى مقر وكالة السودان للأنباء، وسط الخرطوم، مسلحين بالعصي، حيث حاولوا اقتحامها، قبل أن يضرموا النيران في إطارات السيارات ويغلقوا شارع الجمهورية قرب مباني الوكالة. ومن جانبه، قال مدير الوكالة، إنّ 3 سيارات أحضرت محتجين لمبنى الوكالة حيث بدأوا باقتحام مكتب الاستقبال بينما تجمهرت أعداد منهم بالخارج. * موقف أمريكي وفي سياق متصل، ثمنت الخارجية الأمريكية، أمس، التزام الشعب السوداني بالتعبير السلمي عن حقوقه. ودعت أعضاء الحكومة الانتقالية في السودان إلى الاستجابة لإرادة الشعب، مشددة على ضرورة التزامها بأحكام الإعلان الدستوري واتفاق جوبا. ومن جهته، أشاد بيتون نوف نائب المبعوث الأمريكي للقرن الأفريقي، بجهود الحكومة الانتقالية لتحقيق التحول الديمقراطي، داعيا إلى توافق كل شركاء الحكم لضمان نجاح الفترة الانتقالية وصولا إلى نظام ديمقراطي كامل وراسخ. وفي وقت سابق أمس، بحث نائب المبعوث الأمريكي مع مريم الصادق المهدي وزيرة الخارجية السودانية، تطورات الأوضاع السياسية في السودان، وسبل استكمال هياكل الحكم وتنفيذ اتفاقية جوبا للسلام وغيرها من القضايا التي تواجهها الحكومة الحالية، بحسب بيان للخارجية السودانية.

Read full story on Al Sharq
Share this story on:-
More Related News
© 2008 - 2025 Webjosh  |  News Archive  |  Privacy Policy  |  Contact Us